في هذه القصة الجديدة عن بلوغ سن الرشد، تلتقي إليوت (مايسي ستيلا) المتحررة (مايسي ستيلا) وجهاً لوجه مع نفسها المرحة ذات الـ39 عاماً (أوبري بلازا). ولكن عندما تبدأ العجوز بإلقاء تحذيرات حول ما يجب وما لا يجب على نفسها الأصغر فعله تدرك إليوت أن عليها إعادة التفكير في كل شيء يتعلق بالعائلة والحب، وما سيغدو صيفاً تحولياً.