"(سوات) 2017"

يعمل فريق التدخل السريع مع المحققة الملازم "بايبر لينش" "آيمي فارينغتون" لتعقّب أثر قاتل متسلسل يستخدم الطائرات المسيرة كقنابل. ويتعقّد يوم "هوندو" "شيمر مور" الأول بصفته الوصي الشرعي على "داريل" "ديشي فروست" عندما ينتقل والده بشكل غير متوقع للسكن معهما.

يطلب العمدة من الملازمة "لينش" "آيمي فارينغتون" إجراء مراجعة لعمل فريق التدخل السريع أثناء البحث عن قائد سيئ الصيت لطائفة تنادي بنهاية العالم. ويطلب "لوكا" "كيني جونسون" من الفريق الاستثمار في شغفه الجديد، وهو شاحنة طعام للمأكولات الغواتيمالية.

مع مواجهة "هيكس" "باتريك سانت إسبري" لمراجعة غير متوقعة لفريقه، يتعين على فريق التدخل السريع العمل سراً للتحقيق في مخطط جديد لعصابة بطبع نقود مزورة. ومع سؤال ابنة "هيكس" لـ"كريس" "لينا إسكو" إن كان "ستريت" "أليكس راسل" غير مرتبط، يتوجّب على "هوندو" "شيمر مور" الحفاظ على السلم بين والديه المطلّقين.

تضع عملية إطلاق نار من سيارة عائلة "ديكن" في خطر، مما يدفع بفريق التدخل السريع إلى التحقيق في أمر متمرد كولومبي متورط في تجارة المخدرات. وتقوم حبيبة "تان" بتوريطه عن غير قصد في المتاعب في العمل، بينما يحاول والد "هوندو" إخفاء تراجع صحته.

يؤدي تحقيق لفريق التدخل السريع بأمر هجوم على موكب للشرطة إلى اجتماع "ستريت" "أليكس راسل" بأخيه بالتبني الذي فقده منذ زمن بعيد. ويتلقّى "هوندو" "شيمر مور" نبأ مزعجاً بشأن صحة والده.

تضع مهمة "كريس" "لينا إسكو" و"تان" "دايفد ليم" في حماية الحاكم فريق التدخل السريع وسط هجوم على ناشط بارز في مجال حقوق الإنسان. ويسعى "هوندو" "شيمر مور" للمّ شمل عائلة "هارليسون" مع استعداد والده للخضوع لعملية جراحية.

يطارد فريق التدخل السريع عصابة تخطط لتنفيذ عملية سطو مسلّح. وتشعر "كريس" "لينا إسكو" بالقلق تجاه علاقتها، بينما يحسم "ستريت" "أليكس راسل" أمره بإخبار "هيكس" "باتريك سانت إسبري" بأنه يواعد ابنته.

يعرّض "هيكس" "باتريك سانت إسبري" حياته للخطر لحل مواجهة يتعرّض فيها نائب المأمور للاختطاف. وتواجه "كريس" "لينا إسكو" قراراً صعباً بشأن البقاء على علاقة مع زملائها في السكن.

يتعاون فريق التدخل السريع مع وحدة الجريمة المنظمة لإنقاذ شرطي متخف تعرّض للاختطاف على يد حلقة عديمة الرحمة للمتاجرة بالجنس.

بعد أن أصبح يعمل متخفياً ضمن عصابة "نولان" "تود ستاشويك"، يتحالف "ستريت" "أليكس راسل" مع فريق التدخل السريع لتحديد المزوّد في أعلى الهرم.

بينما يحقق فريق التدخل السريع في سلسلة من عمليات السرقة في الكازينوهات التي يشرف عليها قطب إجرامي غامض، يتعرّض "ستريت" "أليكس راسل" للابتزاز من قبل أخيه بالتبني "نايت" "كوري هاردريكت" للخروج من ورطة.

بعد أن أصبح يعمل متخفياً ضمن عصابة "نولان" "تود ستاشويك"، يتحالف "ستريت" "أليكس راسل" مع فريق التدخل السريع لتحديد المزوّد في أعلى الهرم.

تتوجه كل من "لينش" "آيمي فارينغتون" و"هوندو" "شيمر مور" و"ديكن" "جاي هارينغتون" و"تان" "دايفد ليم" إلى "طوكيو" للمساعدة في القضاء على عائلة إجرامية. وفي "لوس أنجلوس"، يتعامل كل من "ستريت" "أليكس راسل" و"لوكا" "كيني جونسون" مع عودتهما إلى فريق التدخل السريع.

مع استهداف مطلق نار جماعي للنساء على امتداد "لوس أنجلوس"، يتعين على فريق التدخل السريع البحث في أكثر بقاع الإنترنت ظلمة للعثور عليه. ويكافح "لوكا" "كيني جونسون" للتقدم عندما يُقتل شاب من حيه رمياً بالرصاص.

مع تعامل "داريل" "ديشي فروست" و"تان" "دايفد ليم" مع المشاكل العائلية، يؤدي عمل أمني خاص في مباراة للملاكمة إلى تورّط "ديكن" "جاي هارينغتون" في خطر أكثر مما هو متوقع.

بعد اختطاف مراهق من حفلة في منزل، يقوم فريق التدخل السريع باكتشافات مفاجئة بشأن المشتبه به الأولي. يكافح "لوكا" "كيني جونسون" مع مستقبله ضمن الفريق.

عندما تخرج عملية مراقبة لاجتماع قمة للعصابات عن مسارها، يتعين على فريق التدخل السريع العمل على إنقاذ الجميع داخل فندق مكتظ، بمن فيهم مليارديراً مهماً جداً يعمل في مجال التكنولوجيا. يحل "مصطفى سبيكس" و"آرون بيهر" ضيفين على الحلقة.

لقلقهم على صحة "باك" "لويس فيريرا" العقلية، يخشى زملاؤه السابقون في فريق التدخل السريع الأسوأ عندما يختفي. ويتلقّى "هوندو" "شيمر مور" عرضاً غير تقليدي.

عندما يهرب أحد أقطاب المخدرات من السجن، يعود ماضي "تان" "دايفد ليم" و"لينش" "آيمي فارينغتون" ليقض مضجعهما.

عندما ينطلق زوجان هاربان في نوبة من قتل الناس، يتنافس فريق التدخل السريع مع فريق من صائدي الجوائز للعثور عليهما. ومع استعداد "لوكا" "كيني جونسون" للانضمام إلى الفريق، تواجه "كريس" "لينا إسكو" الفساد في مبنى البلدية.

يفتش فريق التدخل السريع عن مجموعة من مهربي المخدرات تحطمت بهم طائرة في أحد ضواحي "لوس أنجلوس" وتفرّقوا، بعد خروج مهمة مشتركة مع إدارة مكافحة المخدرات عن مسارها. ومن جهة أخرى، يحاول "هوندو" التصالح مع "نيشيل"، ويشعر "لوكا" بالتوتر حيال عودته إلى العمل الميداني، ويتردد "ديكن" عندما يُطلب منه التكلّم مع مجموعة من المجندين بشأن الصحة العقلية.