Bye Bye, Earth

يستنجد القرويون بسياف متجول لتخليصهم من وحش البحيرة، لكنّه يرسل لهم تلميذته: فتاة لم يرَ أحد منهم مثيلًا لها من قبل. قد تعرف كيف تقاتل لكن هل بوسعها أن تشعر أنّها في وظنها في عالم يراها كمسخ؟

وصلت بيل إلى مدينة بارك، وهي مصممة على خوض رحلة للعثور على أفراد بني جنسها. لكنّها تحتاج إلى إذن ملكي لمغادرة البلد. لكن عراكًا في حانة يؤدي بها إلى السجن قبل أن تتاح لها فرصة طلب الإذن

يجب على بيل أن تقاتل أمام الملك وكلّ مدينة بارك لتكسب امتيازًا للذهاب في رحلتها كرحالة لكن الخطوة الأولى لفعل ذلك قد تكون أقرب للديار مما تدرك

بعد انتهاء مهمتها الأولى، تنتظر بيل بفارغ الصبر استدعاءً ثانيًا لحمل السلاح. وفي تلك الأثناء تستكشف مدينة بارك إلى أن تلتقي صدفة مع المبارز الغامض أدونيس الذي يثير فضولها

تتوغل بيل وأدونيس إلى كاتاكومبي لمطاردة المبارزة المتمردة تيزيانو، إلّا أنّ فرقتهم غير المنسجمة تندفع مباشرة إلى فخ. والآن على بيل أن تتعاون مع حلفاء غير متوقعين لتجنب خطر مائي

بعد أن حاصرهم جيش جثث تيزيانو، يتحد السيافون من كلا الجانبين من أجل النجاة. لكن إلى متى تقدر فرقتهم غير المتناسقة الصمود أمام عدو أهلك جيشًا بالفعل

انتهت معركة إخضاع تيزيانو التي راح ضحيتها العديد من الأرواح والمدينة تحيطها أمطار التطهير. في تلك الأثناء تلتقي بيل بـ شيري وهي امرأة جاهلة ببديهيات العالم

لتُعبّر شيري عن امتنانها، تدعو بيل والآخرين إلى حفلة في القلعة حيث تنقلب الأوضاع لمنحى خطير، شرير، وغير متوقع

بعد طول انتظار، تخوض بيل اخبارها الأخير لتصبح رحالة. وأثناء وقوفها أمام أداة غريبة، عليها مواجهة شكوكها الخاصة. في تلك الأثناء، يواجه أدونيس حقيقة مرعبة بشكل مباشر

بينما تعاني بيل من صدمتها، يغرق أدونيس في الظلام. وهناك يلتقي بصانعة السيوف درام ومعلّم بيل، شيان. معرفته لمسارهما المشترك يوقظه إلى قوة جديدة رهيبة