مكالمة هاتفية غير متوقعة صدمت "ديا" (مادهوري ديكسيت) لسماعها أن معلمها يحتضر وعليها العودة إلى "الهند". إنها لعودة مضطربة. لم يمت معلمها وحسب بل إن المؤسسة التي رعاها بمحبة مهددة بخطر الهدم. مسرح "أجانتا"، المركز النابض بالحياة. وعدت "ديا" بتحويل هذا الخراب إلى مسرح صاخب بالحياة كما كان.