ستارغيت إس جي 1

عندما تسافر "كارتر" و"تيالك" إلى عالم الآزغارد "هالا" على أمل إيجاد طريقة لإنعاش "أونيل"، يتعرضان لهجوم الريبليكيترز وتُؤسر "كارتر". في تلك الأثناء، تحاول الدكتورة "وير" مع "جاكسون" التفاوض على معاهدة مع زعماء الغواولد.

يرسل الغواولد سفينة أمّ إلى "الأرض"، مطالبين بإثبات تفوّق دفاعاتها. عندما تطبق الدكتورة "وير" أساليبها الدبلوماسية الخبيرة، يُرسل "جاكسون" وجسد "أونيل" الغائب عن الوعي إلى سفينة "ثور" بشكل غير مُتوقع.

عندما يُصاب "جاكسون" بمرض غامض، يقتنع "أونيل" أن العدوى انتشرت في القاعدة ويأمر بحجر صحي. لكن عندما يكشف "جاكسون" أنه كان مسكوناً بـ"أنيبوس" في الواقع، يجب على "أونيل" اكتشاف هوية المضيف الجديد.

يتولى "أونيل" أمر زيارة من الرئيس ومفاوضات بين عشيرتين متحاربتين من كوكب "آمرا". عندما يُؤسر أفراد "إس جي 1"، يُضطر إلى الاختيار بين سلامة الفريق ومصير الكوكب، ما يجعله يشكك في كفاءته!

أصبحت "ستارغيت" رمزاً لسكان كوكب بعيد، ويعتقد البعض أن الآلهة ستعود من خلالها لمكافأة المؤمنين. يدرك فريق "إس جي 1" أن تلك "الآلهة" هم الغواولد ويحذّر من المخاطر التي قد يواجهونها.

يوافق الفريق على أن محاكاة واقع افتراضيّ سهلة لا فائدة لها في التدريب ضد الغواولد. "تيالك" يدع اللعبة تتعلم منه، لكن في أثناء اللعب، ترسل اللعبة صدمة كل مرة يموت فيها، وإذا لم يربح في اللعبة فسيقتله الكرسي.

بعد السماح لـ"تيالك" أخيراً بالعيش خارج القاعدة، يستقر في الحي الجديد، ويحبه جيرانه. إنه هادئ ويصبح حارساً لمجتمعه لكن لا يرضى الجميع باندماج "تيالك" المدني.

يدّعي "آليك كولسن" أن لديه دليلاً صادماً على أن الحكومة تخفي التنسيق مع الفضائيين، وأن "الأرض" كادت أن تتدمر في غزو فضائيّ. يمنح "كولسون" جميع الدول المتورطة 24 ساعة لكشف كل شيء قبل أن يفعل ذلك بنفسه.

عاد "تيالك" و"براتاك" من كوكب "هاكتل" حديثاً، حيث حاولا إقناع "إشتا" قائدة المحاربات المتمردات بانتظار حلفائها من الجافا المنشقين بينما يجمعون أعداداً كافية لشنّ حرب ضد جميع زعماء الغواولد دفعة واحدة.

"ستارغيت" مفقودة. يلاحظ الفريق بعد التحقيقات أن أحد العلماء يعلّمها بمنارة تحديد موقع. يبدو أنه عمل جماعة تقوم بتدابير صارمة ترى أنها ضرورية لحماية "الأرض" من الغزاة الفضائيين.

ينجح رمز تفويض قديم، حيث يبدو أن الشخص الذي يرسل المعلومات هي "كارتر"، لكن "كارتر" في غرفة التحكم في مقر "ستارغيت". "كارتر" التي على الطرف الآخر تشرح أنها ريبليكيتر.

حصلت مهمة على الضوء الأخضر لأخذ سفينة "بروميثيوس" إلى مجرة "بيغاسوس"، و"جاكسون" يريدها. يشعر "أونيل" أنه أثمن من تلك المخاطرة. قائد المهمة يتجاوز القرار، ألا وهو الجنرال "هاموند" الذي أصبح رئيس مجلس أمن الوطن الأم.

على أمل تحذير "هاري مايبورن" من هجوم غواولد، يصل فريق "إس جي 1" إلى آخر موقع معروف له ليجدوا أنه قد نُصّب ملكاً على شعب بدائيّ ويعتقد أنه يمتلك مؤلفات أحد "القدماء" الذي يسافر عبر الزمن ويتنبأ بتلك الأحداث.

عندما يجد "أونيل" أن باب منزله قد فُتح عنوةً ونائب الرئيس السابق "كينزي" ينتظره في الداخل، أول ما يريد فعله هو الاتصال بالشرطة. لكن يقف في صف "كينزي" عندما يعرف بوجود منظمة متمردة.

في سوق بيع أشياء مستعملة، يعثر المدني "جو سبنسر" على حجر صغير يمنحه رؤى عن فريق "إس جي 1" في العمل. يشعر بالغبطة ويشارك تلك القصص مع كل من يريد سماعها. لكن عندما يكتشف أن "إس جي 1" موجود حقاً، تتحول حماسته إلى هوس.

يرى "تيالك" و"براتاك" أنه قد حان الوقت لقيادة شعبهما في انتفاضة ضد الغواولد. تتعرض خطتهما لنكسة عندما يبدأ جيش ريبليكيترز بالاستحواذ على سفن الغواولد بشكل ممنهج، ويُؤسر "جاكسون".

ثمة سلاح فتاك من "القدماء" مخبأ في معبد مدمر على كوكب "داكارا" قادر على تدمير جيش الريبليكيترز. يدرك الفريق ذلك بفضل إنذار في الوقت المناسب. وبفضل معارف "القدماء" المكبوتة لدى "دانييل"، تعرف "كارتر" النسخة بذلك أيضاً.

بعد نهاية معركة حاسمة، يلتفت أعضاء الفريق إلى شؤونهم الشخصية، غافلين عن "أنوبيس" الذي يحضّر لمحاولة أخيرة! في تلك الأثناء، يستيقظ "جاكسون" في مرحلة مؤقتة بين عالم الأحياء وعالم الكينونات التي "ارتقت".

يستلم "جاكسون" مستندات تشير إلى موقع مصدر طاقة في "مصر" القديمة. يأمل فريق "إس جي 1" بالاستفادة من مصدر الطاقة لتشغيل دفاعات "الأرض" وفتح ثقب دودي إلى "أتلانتس"، فيستخدمون آلة زمن قديمة للسفر عبر الزمن إلى عام 3000 قبل الميلاد.

تسببت محاولة "إس جي 1" لاستعادة مصدر طاقة من 3000 سنة قبل الميلاد بتغيير الخط الزمني، ما أدى إلى حاضر لم تُكتشف فيه "ستارغيت" أصلاً! "كارتر" و"جاكسون" من الواقع البديل يقنعان "أونيل" المتردد باصطحابهما في مهمتهما الأولى.