شريكانت تيواري، عضوٌ في "تاسك"، وهي وكالة استخبارات سريّة، يتولى استجواب مُتّهمين مِن داعِش. تحقيق التّوازُن بين حياتِه الشخصيّة وعملِهِ يُشكِّلُ تحدِّيًّا لرجُلِ العائلةِ هذا،لكنّ الأمور تخرجُ عن السّيطرة في الكفّتين.

يحدُثُ تفجيرٌ لدرّاجة في كالا غودا. شريكانت يكتشفُ أمر مهمّةٍ تُسمى ذوُ الفِقار. المُتّهمين في قضيةِ التّقجير يُخبرانهِ بشأنِ صندوقٍ للنقلِ قُرب كُليّةِ فيكتوريا. يأمرُ شريكانت بمُراقبة على مدى أربعٍ وعشرين ساعة لموقعِ الصّندوق.

حين يكتشفُ أنّ أحد السّجينين في المُستشفى على علاقةٍ بذو الفِقار، يقومُ شريكانت باستجوابِ صديقهِ موسى حول الأمر. شخصٌ يُدعى كريم استخدم صندوق النّقل. "تاسك" يُراقبون غُرفة كريم، لكنّه يتمكّنُ مِن الهرب.

ـ"تاسك" في مأزِق. يخشون أن يكون لدى كريم ورِجالِهِ خطّة خبيثة. وحين يصلون لسيّارةِ كريم، يكتشفون أنّ الأمر لم يكُن كما توقّعوا.

أمير عميلُ الاستخبارات الباكسانيّة يُرسلُ المسؤول عن تفجير كالا غودا إلى كشمير لاستِكمالِ مهمّةِ ذو الفِقار. شريكانت مُعاقبٌ بالنّقلِ إلى كشمير، لكِن حين يُخبرهُ رئيسهُ كولكارني أنّ هذا جُزءٌ مِن خُطة، يبدأُ شريكانت في التّحقيقِ في ذو الفِقارِ مِن جديد.

شريكانت يكتشفُ أنّه كان يُتابعُ المُتّهم الخطأ مِن البداية.

شريكانت يبحثُ عن ساجِد في زِفاف في بارامولا، منافيا لرغبات سالوني وفيكرام.

شريكانت يُساعدُ الاستخبارات الأمريكيّة في تحديد موقع فايزان، وهو رجلٌ مطلوبٌ يختبئُ في بلوشستان. شريكانت يتسللُ لباكستان لاستِجوابِ فايزان. رئيس وزراء باكستان يكتشف أمر مهمة ذو الفقار ويحاول إيقافها.

شريكانت يُحاولُ إحباط خُطّةٍ لتهريب غازِ الأعصابِ مِن كشمير إلى دلهي.

رجالُ "تاسك" يُدركون أنّ مهمّة ذو الفِقار لم تنتهي بعد. هُناك خُطّة باء. وهي قيدُ التّنفيذ.